اولا: تحديد الظاهرة وملاحظتها
المجموعة ا:
1- يشهد ظهور التكنولوجيا الجديدة مواقف متباينة.
2- هناك من يسعى إلى حرمان الإنسان من المعرفة.
3- هناك من يدعو إلى القلق من انعزال الفرد.
4- التكنولوجيا تعلي فرص التعلم.
المجموعة ب:
5- تسال المعارض دون أن يجيبك.
6- يستعمل الحاسوب كي يتعلم أكثر.
7- لن تستطيع شبكة المعلومات أن تتوقف.
8- أبهرتك التكنولوجيا، إذن تدافع عنها.
المجموعة ج:
9- يتوقف عن استعمال الكتاب ليكلم الآلة.
10- ما كان الكتاب ليختل هذه المكانة لولا أهميته.
11- أتدرب على الحاسوب أو أتقن استعماله.
12- لا تستغرق وقتك في المشاهدة فتأسف لذلك.
13- لا تسرق في التشاؤم وتخفي تفاؤلك.
14- لا تناصر موقفا حتى تتأكد من صوابه.
ثانيا: الوصف والتحليل:
1- رفع الفعل المضارع: الصحيح والمعتل:
حكمه الإعرابي | نوعه | الفعل المضارع | المثال |
مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره | فعل صحيح | يشهد | 1 |
مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة | فعل معتل الأخر بالألف | يسعى | 2 |
مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة | فعل معتل الأخر بالواو | يدعو | 3 |
مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة | فعل معتل الأخر بالياء | تعلي | 4 |
2- نصب الفعل المضارع الصحيح و المعتل:
ا- نصب الفعل المضارع بأدوات النصب الظاهرة:
اداة نصبه | حكمه الاعرابي | الفعل المضارع | المثال |
ان | منصوب | يجيب | 5 |
كي | منصوب | يتعلم | 6 |
لن | منصوب | تستطع | 7 |
إذن | منصوب | تدافع | 8 |
ب- نصب الفعل المضارع بأدوات النصب المضمرة:
حكمها | أداة النصب | حكمه الإعرابي | الفعل المضارع | المثال |
جواز الإضمار | أن مضمرة بعد لام التعليل | منصوب | يكلم | 9 |
وجوب الإضمار | أن مضمرة بعد لام الجحود | منصوب | يحتل | 10 |
وجوب الإضمار | أن مضمرة بعد (أو) بمعنى(إلى أن) | منصوب | أتقن | 11 |
وجوب الإضمار | أن مضمرة بعد فاء السببية المسبوقة بنفي | منصوب | تأسف | 12 |
وجوب الإضمار | أن مضمرة بعد واو المعية المسبوقة بنفي | منصوب | تخفي | 13 |
وجوب الإضمار | أن مضمرة بعد حتى الدالة على الغاية أو التعليل | منصوب | تتأكد | 14 |
3- تحويل الفعل المضارع وأدوات نصبه إلى مصدر مؤول:
– يستعمل الإنسان الحاسوب كي ينجز أعماله.
= يستعمل الإنسان الحاسوب لانجاز أعماله.
– أصبح الكتاب معروضا دون أن يثير الزائر.
= أصبح الكتاب معروضا دون إثارة الكاتب.
– يتوقف في ركن الشارع ليضبط ساعته.
= يتوقف في ركن الشارع ليضبط ساعته.
+ يرفع الفعل المضارع ،و تكون علامة رفعه : – الضمة الظاهرة إذا كان صحيحا. – الضمة المقدرة إذا كان معتلا.
+ يُنْصَبُ الفعل المضارع إذا كان مسبوقا بأحد النَّواصِبِ الأربعة: أَنْ- لَنْ- إذَنْ- كـَيْ.
♦ يُنْصَبُ بالفَتحة الظَّاهِرة، إذا كان:
● صَحِيحَ الآخِر.
● أو مُعْتَلَّ الآخِر بالواو.
● أو مُعْتَلَّ الآخِر بالياء.
♦ يُنْصَبُ بالفتحة المُقَدَّرَة ِعلى الألف إذا كان مُعْتَلَّ الآخِر بالألف.
♦ يُنْصَبُ بحَذف النُّون إذا كان من الأفعال الخمسة.
+ تَنْصِبُ أَنْ الفعل المُضارع ظاهِرة ومُضْمَرَة:
أ- يُنصب الفعل المضارع بـ (أَنْ) مُضْمَرَةً وُجُوباً في خمسة مَواضع: – بعد لاَمِ الجُحُودِ المَسْبوقة بكَان أو يَكون النَّاقِصَتَيْن المَنْفِيَتين. – بعد فاء السَّبَبِيَّةِ المسبوقة بنفي – بعد وَاوِ المَعِيَّةِ المَسْبُوقة بِنَفْي أو طَلب – بعد حَتَّى الدَّالة على الغايَة أو التَّعْليل – بعد( أََوْ) التي بمعنى (إِلىَ أَنْ) أو (إِلاَّ أَنْ)
ب- يُنْصَبُ الفعل المضارع بـ ( أَنْ) المُضْمَرَةِ جَوَازاً بعد لام التَّعْلِيلِ:
+ يُتَأوَّلُ الفعل المُضارع بمصدر بعد: أَنْ،كَيْ،مَا ولَوْ المَصْدريتين، ولامُ التَّعليل،وتُؤوَّل أَنَّ مع اسمها وخبرها بمصدر.