مـادة التربية الإسلامية الفرض الكتابي 2 للسنة الأولى باك -ن 2-

مـادة التربية الإسلامية الفرض الكتابي 2 الدورة الأولى للسنة الأولى باك

النموذج الثاني

أولا: اقرأ الوضعية التالية وأجب على الاسئلة

تزوج رجل أمرأة بعد مدة قصيرة اكتشفت أنه مريض بمرض نفسي،فكان يسيء إليها ويقصره في أداء واجباته الزوجية ، خاصة بعد أن طالبته بالطلاق باعتباره لا يمتلك الكفاءة للقيام بتكاليف الحياة الزوجبةوتنشأة الأبناء… فكان يرفض هذه الفكرة ويدعيأن القدرة المالية شرط كاف للنجاح في تحمل تكاليف رعاية الأسرة … في الاخير طلق الزوج زوجته ، غير أنه أصر على حرمانهامن مؤخر الصداق، وأخرجها من بيت الزوجية بالقوة فحذره صديقه من عواقب افعاله وأن في حرمان المرأة من حقوقها اعتداء على حق الله تعالى.

حدد اشكالية النص 0.5ن

عرف التكليف واذكر شرطين من شروطه 1ن

يعتقد الزوج أن القدرة المالية شرط كاف لاستحقاق تحملت كاليف رعايةالأسرة ،بم ترد عليه؟مع الاستشهاد على كلامك بنصشرعي. 1.5ن

كيف يكون الاعتداءعلى حق الزوجة اعتداء على حق الله تعالى؟ 1ن
تحدث عن علاقة الإيمان بالعلم فيما لا يقل عن خمسة أسطر 2ن
عرف الطلاق ( 1ن).
وما عدة الزوجة في هذه الحالة ؟ 1 ن
هل يحق للزوج أن يخرج زوجته المطلقة من البيت؟ لماذا ؟ 1ن

ما هي الحقوق المالية للزوجة بعد الطلاق؟1ن

أجب بصحيح أو خطأ مع التعليل 3ن

يجب على الرجل مراجعة زوجته مادامت في العدة

يسقط مؤخر الصداق عن الزوج بعد الطلاق

الطلاق الذي يوقعه القاضي طلاق بائن ولو خلال العدة

لا يحل للزوج أن يجامع زوجته أثناء عدتها

الطلاق البائن بينونة صغرى يلزم الزوج بمهر جديد وعقد جديد

تتساوى عدة المطلقة وعدة المتوفى عنها زوجها

ثانيا:

1- أتمم من قوله تعالى: :” وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا ………………… …………………… فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ” 2ن

2- استخرج فائدتين من الآيات التي ذكرتها 1ن

3- أشرح ما يلي 1ن

تراود فتاها عن نفسه

برهان ربه

ثالتا: اقرأ النص التالي وأجب على الاسئلة

فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ قَضِيَّةِ الْكِتَابِ، قَالَ رَسُولُ الله – صلى الله عليه وسلم – لِأَصْحَابِهِ: “قُومُوا فَانْحَرُوا ثُمَّ احْلِقُوا”، قَالَ: فَوَاللهِ مَا قَامَ مِنْهُمْ رَجُلٌ، حَتَّى قَالَ: ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَلَمَّا لَمْ يَقُمْ مِنْهُمْ أَحَدٌ دَخَلَ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ فَذَكَرَ لَهَا مَا لَقِيَ مِنْ النَّاسِ، فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ: يَا نَبِي الله أَتُحِبُّ ذَلِكَ؟ اخْرُجْ ثُمَّ لَا تُكَلِّم أَحَدًا مِنْهُمْ كَلِمَةً حَتَّى تَنْحَرَ بُدْنَكَ وَتَدْعُوَ حَالِقَكَ فَيَحْلِقَكَ، فَخَرَجَ فَلَمْ يُكَلِّمْ أحَدًا مِنْهُمْ حَتَّى فَعَلَ ذَلِكَ نَحَرَ بُدْنَهُ، وَدَعَا حَالِقَهُ فَحَلَقَهُ، فَلَمَّا رَأَوْا ذَلِكَ قَامُوا فَنَحَرُوا وَجَعَلَ بَعْضُهُمْ يَحْلِقُ بَعْضًا